طالبت امرأة هندية مسلمة تعرضت لاغتصاب جماعي عام 2002، الحكومة بإلغاء قرارها بالإفراج عن مغتصبيها الـ11، بعد أن كان قد حكم عليهم بالسجن مدى الحياة.
وتعود أحداث واقعة الضحية التي أصبحت الآن في الأربعينيات من عمرها، عندما كانت حاملاً وتعرضت لاغتصاب جماعي وحشي في أعمال عنف طائفية في عام 2002 في ولاية غوجارات الغربية.
ويُشار إلى أنه قد أُفرج عن الرجال الـ11 يوم الاثنين عندما احتفلت الهند بمرور 75 عامًا على استقلالها، الأمر الذي بشأنه هز إيمان الضحية بالعدالة
وقالت الضحية :” كيف يمكن أن تنتهي العدالة للمرأة هكذا؟”، لافتةً إلى أن السلطات لم تتواصل معها قبل اتخاذ القرار.
وتابعت : “الرجاء التراجع عن هذا القرار، أعيدوا لي حقي في العيش بدون خوف وفي سلام”.
والجدير بالذكر أن عشرات النساء، قاموا بالاحتجاج أمس الخميس، على قرار إطلاق سراح الرجال المغتصبين.
التعليقات
عنف الهندوس جزء من عقيدتهم او بالأحرى اعتقاداتهم وطقوس عباداتهم وقرابينهم
نحن نهمل هذا الجانب العقدي مع اليهود والسيخ والأورثودوكس وغيرهم ..
قريبا في الاسواق … كتاب متخصص في هذا الجانب عن القرابين عند اليهود والنصارى
انتظروا
الهندوس هم الذين يمارسون العنف ضد المسلمين بالهند
اترك تعليقاً