وضعت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، تصنيفًا لمواقع شحن المركبات الكهربائية إلى ثلاثة مستويات.
ويرتكز التصنيف على تحديد المواقع التي يترك فيها الأفراد سياراتهم ساعات طويلة كمواقف المسارح والفنادق والمجمعات التجارية، فضلًا عن المواقع التي تتوقف فيها المركبات لفترات طويلة كمحطات القطارات، ومواقف المباني السكنية، ومحطات النقل الإقليمية، والمواقع التي تتوقف فيها المركبات ساعات قليلة، كجوانب الشوارع التجارية، ومحطات الوقود فئة أ، ب.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى تحديد أبرز الاشتراطات الفنية لـ«شواحن المركبات الكهربائية»؛ ومنها الالتزام بتطبيق المعايير والمتطلبات الفنية الصادرة عن هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج، خصوصاً متطلبات كود التوزيع السعودي والإطار التنظيمي لشحن المركبات الكهربائية، ومتطلبات كود البناء السعودي، وتخصيص 5% من المواقف لمن يرغب إضافة النشاط، ووضع مستويات لمواقع شحن تغذية المركبات الكهربائية.
التعليقات
العالم بهذا التوجه نحو السيارات الكهربائية حقيقة ( يخربون بيوتهم بأيديهم ) .. الناس عايشة بسلام مع سيارات.. البنزيم .. ومتصالحة معها .. لاشك أن مستخدمي تلك الكهربائيات ستنعفس حياتهم وتنقلاتهم رأساً على عقب .. اشحن لاتشحن .. انتظر لا تنتظر .. أوقات سوف تهدر في سوالف الشحن .
اترك تعليقاً