وقال الباحثون أن “الأمينوغليكوزيد” يستخدم لعلاج الالتهابات الشديدة، خصوصاً في البلدان النامية لرخص ثمنه، ولكنه يؤدي إلى موت خلايا الشعر بالأذن الداخلية، وفقدان السمع الدائم اللاحق بين 20 و47 % من المرضى.
واكتشف الفريق البحثي،للمرة الأولى أن “الأمينوغليكوزيد” مرتبط بالبروتين “RIPOR2″، والذي يعد مطلوباً للإدراك السمعي.
وتوصل الباحثون إلى أن البروتين الذي حُدد في هذه الدراسة يمكن استخدامه هدفاً دوائياً لمنع فقدان السمع الناتج عن “الأمينوغليكوزيد” في الدراسات المستقبلية.
التعليقات
اترك تعليقاً