علق الدكتور عبدالله بن ربيعان الأكاديمي والمحلل الاقتصادي، على معاناة المزارعون من التسويق.
وقال عبدالله بن ربيعان:” المزارعون يعانون من التسويق فهم يبيعون منتجاتهم بأسعار بخسة لتتداولها أيدي الشريطية ولاتصل للمستهلك النهائي إلا بأغلى الأسعار”.
وتابع:”البطاطس يبيعه المزارع بريالين ونصف ونشتري الكيس بعشرة والبصل يباع في المزرعة بثلاثة ريالات ويصلنا ب١٢ و ١٥ ريال وهكذا كل المنتجات الزراعية”.
التعليقات
راقبوا مزارع القصيم أعوذ بالله الكثيير منها يستخدم مواد كيميائية على النباتات وهذا ينطبق على جميع مدن المملكة الغاليه
المصيبه ليست بالأسعار فقط ! بل في زراعة الخضروات والفواكه بمواد سامه المبيدات الحشرية منتشره بشكل مو طبيعي وحماية المستهلك ووزارة التجاره نايمين في سبات عميق وحنى البلديات لو انهم يذهبون للمزارع ويتفقدونها سوف يجدون ما يجعل روؤسهم تشيب بسبب الإهمال واستخدام الكيماويات الضاره لكي ينبت النبات بسرعه ! مع العلم ان الدولة حفظها الله وضعت أنظمة مقننه ومدروسه لكي يخرج النبات بشكل طبيعي بدون تدخل كيماوي .
لوكان هناك في كل منطقة مكاتب رسمية بها موظفين رسمين تشتري من المزارعين ثم تنزله في السوق هذه المكاتب الرسمية بأشراف مباشر منها ويعطوا أصحاب المحلات والبسطات بأن السعر في السوق بمبلغ كذا ويوقعوا أصحاب المحلات والبسطات على نموذج الشراء والسعر الذي سيكون ما يتم بيعه على المشتري والمتابعة من قبل موظفي البلديات لسوق الخضار عن سعر ما تم شراءه من قبل باعة المحلات والبسطات لما حصل هذا الغلا وعند رفع سعر المنتج اضعاف مضاعفة يتم تغريم أصحاب البسطات والمحلات بغرامات مالية لرفعهم الأسعار.
البصل هاليومين ذهب .. كيس وزنه حوالي كيلوين ونصف مشتريه أمس الله يتوب علينا ب 26 ريال .
أسال النايمين المراقبين حقين التجارة وحماية المستهلك والبلدية
اترك تعليقاً