توغل الحرس الثوري الإيراني سرا في الأراضي الجزائرية وبالتنسيق مع المخابرات،  ومن هناك تمكن الحرس الثوري من التسلل إلى معسكرات تندوف.

‏ وبعد وصولهم إلى الجزائر، أقام الحرس الثوري في فندق يسمى الجبيلات بتندوف الذي يتبع الاستخبارات الجزائرية.

ودخل الحرس الثوري الإيراني الجزائر عبر الحدود الموريتانية الجزائرية.

‏وقد يؤدي تدخل الحرس الثوري الإيراني في الجزائر العاصمة إلى زعزعة استقرار الدول المجاورة للجزائر.