مدرسة أبناء الأمير ويليام تتورط في فضائح جنسية

اعترف مدرس في المؤسسة التربوية البريطانية المرموقة “توماس باترسي” وهى مدرسة الأمير جورج والأميرة شارلوت، بتورطه في جرائم استغلاله الأطفال جنسيا.

ووجهت المدرسة للمعلم الذي يبلغ من العمر 34 عامًا تهمة الانتهاك الجنسي المتعلقة بإعداد وتوزيع صور غير لائقة للأطفال.

تجدر الإشارة إلى أن كل من الأمير جورج والأميرة شارلوت أبناء الأمير ويليام والأميرة كيت، قد التحقا بمدرسة “توماس باترسي” وبقيا هناك حتى أوائل هذا العام، حيث انتقلا إلى مدرسة “لامبروك”.