قرر الهندي آثار رشيد الخضوع لزراعة شعر كي يستعيد وسامته ويتمكن من الزواج، لكن الشاب لم يكن يدرك أن هذه العملية ستكلفه حياته.
وفي تفاصيل القضية، كان رشيد المعيل الوحيد لأسرته وكان يطمح إلى حياة أفضل وشراء منزل وتزويج شقيقتيه، لكنه أصيب بتسمّم في الدم بعد خضوعه لعملية زرع شعر بعيادة في نيودلهي العام الماضي، كما روت والدته آسيا بيغوم (62 عاما) لوكالة فرانس برس.
وأضافت “ابني مات موتة مؤلمة جدا.. توقفت كليتاه عن العمل ثم انهارت كل أعضائه الأخرى”.
وتقدمت الأسرة بشكوى للشرطة، حيث قبض على أربعة أشخاص، من بينهم الرجلان اللذان أجريا له الجراحة، وهم ينتظرون محاكمتهم.
التعليقات
انا اصلع وتعودت ولا أحرج منه ولاتهمني نظرات الناس السيئة عش حياتك مبسوط ولا تهتم لرأي المرأة
كانت الوسامة نيته فأتته منيته والله يرحمه و يصبر امه و أخواته وإنا لله وإنا إليه راجعون.
الله المستعان
طيب
توجد اللصقات الصينية التي اخترعتها الصين وتنبت الشعر خلال أيام في السوق السعودية نظراً لتحالف السعودية الوثيق مع الصين والدول الغربية أما الهند فلا توجد عندهم هذه التقنية نظراً لعداوتها مع الصين فتضطر لسلك الطرق التقليدية والقديمة
اترك تعليقاً