علق المحلل السياسي تركي القبلان، على حل شرطة الأخلاق في إيران بعد تفاقم الاحتجاجات ضد نظام الملالي الإرهابي.

وقال تركي القبلان:”صراع اللثامة مع العمامة ، إنتهى بمقايضة حرية اللثامة مقابل بقاء العمامة.. يعني استراتيجية “فك وأنا أفك”.

وتساءل:”هل ينتهي الأمر عند حل شرطة الأخلاق في إيران، أم أن سقف الشارع سيرتفع؟”.

يذكر أن المدعي العام في إيران، أعلن أمس الأحد، التخلي عن “شرطة الأخلاق” بعد شهرين ونصف من الاحتجاجات؛ حيث تم إلغاء دورية الإرشاد، أي شرطة الآداب، مؤكداً فك ربطها عن القضاء.