في محاولة لإسكات الأفواه وضمان عدم وصول ما يجري في الشارع الإيراني، يعمل النظام الإيراني على إصدار تشريع لتجريم تصوير الأحداث ونشرها على مواقع التواصل.

ويأتي ذلك بالتزامن مع الاحتجاجات التي تشهدها إيران منذ سبتمبر الماضي بعد وفاة الشابة مهسا أميني على يد شرطة الملالي بسبب الحجاب الإجباري.

ومن جانبها أعربت جمعية الصحافيين في محافظة طهران عن قلقها إزاء الخطط ومشاريع القوانين التي “تقيد” الأنشطة المهنية للصحافيين المهنيين والمواطنين الصحافيين.