قال المحلل السياسي أحمد الفراج، إنه بعد اغتيال كينيدي، كان لمصطلح “نظرية المؤامرة” دور كبير في صرف الأنظار عن هوية الفاعل.
وأشار أحمد الفراج:”لكن مع ظهور الفضائح (الوثائق) تباعا، اتضح أن ما كان يقوله “المؤامراتيون” حول الإغتيال صحيح”.
وتابع: من مقولاتي: “نظرية المؤامرة مصطلح اخترعته النخب التي تتحكم بالعالم لضرب مصداقية كل من يتحدث بالحقيقة”.
التعليقات
كل من يزعم أنه يتحدث بالحقيقة
اترك تعليقاً