قال الكاتب الاقتصادي عبدالحميد العمري، إن تراجع الثقة يكشف عن رؤية متشائمة تجاه التوظيف والدخل والاقتصاد في الأشهر الستة المقبلة.

وأوضح عبدالحميد العمري: كما أثبت التضخم رسوخه بأكثر من المتوقع، وينتظر أن يرفع الفيدرالي الفائدة، بينما لا يؤدي التضخم لتآكل القوة الشرائية للأميركيين فحسب.

وتابع: بل إن سياسة الفيدرالي العنيفة تخاطر بدفع الاقتصاد للركود.