اعتزلت مواطنة تدعى أم محمد العيش في المدينة واتخذت من صحراء القصيم منزلاً لها حيث تسكن مع أغنامها.

وقالت “أم محمد” في تقرير لقناة إم بي سي أنها ” مستأنسة، وعندها منزل، لكن الدور ما تونس مثل البر، فلديها الأغنام، تروح وتسرح وتحلب” مضيفةً :”الحلال مثل شريك القلب”.

وتابعت: “الصحراء عندنا هي كل شيء، ورزقنا، وأنا وراعيات الأغنام نتجمع في الليل، ونسوي العشاء ونتناول القهوة”.