باتت الثغرات الأمنية تشكل 40% من حوادث الأمن السيبراني التي تعرضت لها المؤسسات بالمملكة خلال العام الماضي.

كما أن شكل كشف الثغرات الأمنية أو ما يعرف بالأبواب الخلفية أكثر الأساليب في استهداف المؤسسات السعودية.

فيما توزعت الهجمات الأخرى على الأساليب التي اعتمدت على حملات البريد العشوائي، وبرامج الابتزاز، وبرامج الإعلانات المتسللة الضارة.