أوضحت الدكتورة راجيتا سينها، مديرة مركز الإجهاد متعدد التخصصات التابع لجامعة ييل ميديسن الأمريكية، علامات الإجهاد المزمن أو التوتر المزمن والعواقب المحتملة على المدى الطويل.

وتتضمن علامات الإجهاد المزمن وفقًا لما نقله موقع “ديلي إكسبريس” البريطاني ما يلي:

– أوجاع والآم بالجسم.
– الأرق أو النعاس المفاجئ.
– تغيير في السلوك الاجتماعي
– طاقة منخفضة
– تفكير غير مركز أو غائم
– تغير في الشهية
– تغير في الاستجابات العاطفية للآخرين

ويرتبط الإجهاد المستمر بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب ومتلازمة التمثيل الغذائي ومرض السكري من النوع 2 والتهاب المفاصل، ويرتبط أيضًا باضطرابات المزاج، مثل الاكتئاب والقلق.

خطوات التغلب على الإجهاد المزمن
نصحت الدكتورة سينها بمعالجة التوتر عاجلاً وليس آجلاً كنهج وقائي للظروف الصحية التي تهدد الحياة، ويمكن ذلك من خلال:

– تناول الطعام الصحي.
– تخصيص وقت للأنشطة الترفيهية .
– الحصول قسط كافي من النوم.
وأوضحت هيئة الخدمات الصحية البريطانية، أن الإجهاد المزمن هو أحد الأسباب الرئيسية للتوتر وانعدام الرفاهية.