قال المحلل السياسي تركي القبلان، إن الجحشنة السياسية لن تستقيم إلا بالركل من الخلف.

وكان تركي القبلان، ذكر أن محاولة إعادة كتابة التاريخ لدى البعض هو ناجم عن حالة أزمة مع التاريخ نفسه.

وتابع: تدارك حالة الإفلاس والهشاشة في مشهد الأحداث التاريخية لاعادة صياغة الأحداث بما يتوافق وتطلعات طموح الحاضر السياسي من خلال حشو مايعتقد أنها حقائق في مسار التاريخ ، تقود إلى تشوه يلفت النظر إلى ماضي ركيك لا حاجة إلى عقد استدارة تفتح الباب على مزاج من التندر والسخرية.