في كل لحظة ينظر إلينا نظرة الطير الجارح يشتاق للبشر ويشتاق للكائنات الأخرى في داخلة قوة تقتل الحياة لتُسقط ورقة النهاية.
في داخلة نسيان وتناسي ليغفل البشر عن حكايته ينظر إلى الطفل والمرأة والرجل ينظر إلينا كل صباح دائماً يفسد لذة الحياة ويُنهي الطموحات ويمحو الأسرار والذكريات يقطف الروح كأنه قشةً صغيرة.
يبُدل الفرح إلى حزن ويغير الحياة ويغير البشر يشتاق لروح يشتاق للجسد يحمل الأشواق الكل لا يحبه لكنه يحبنا أنه يحبنا ويحمل الأشواق لنا أنه السام.
التعليقات
اترك تعليقاً