أظهرت صورة نادرة من الزمن الجميل امرأة من بادية صحراء الربع الخالي وهي تحمل سلاحها عام 2003 م.

وجاءت الفتاة في الصورة وهي تحمل سلاحها من أمام خيمة وتستمتع بالوقت في صحراء الربع الخالي.

وتزخر صحراء الربع الخالي بثروات ضخمة من النفط والغاز الطبيعي والمعادن المشعة والرمال الزجاجية والطاقة الشمسية.

وهي لم تعد خالية كما يوحي اسمها بذلك، إذ تنتشر فيها مراكز ومحطات شركة النفط الوطنية وتجوب الطائرات والسيارات سماءها وأرضها منقبة عن مدخراتها المعدنية.