أنهت نيابة الجرائم الاقتصادية تحقيقاتها مع وافد وثلاثة مواطنين بتهمة التستر وغسل الأموال.
وكشفت إجراءات التحقيق قيام مواطنة بفتح كيان تجاري لتحصيل الديون وتسليمه لزوجها الذي قام بدوره بتمكين الوافد من إدارة الكيان وحساباته البنكية، وقيام مواطن آخر بذات الأسلوب الإجرامي؛ مما مكن الوافد من استغلال تلك الحسابات البنكية بإيداعات نقدية بلغت أكثر من ( 200000000 ريال) يقابلها حوالات خارجية دون وجود واردات جمركية.
وبالتحقق من الأموال تبين أنها ناتجة عن جرائم ومخالفات لعدد من الأنظمة، كما تم العثور على المئات من سندات تحويل المبالغ المالية المتضمنة أن مبرر الحوالة هو شراء بضائع من إحدى الدول المصدرة، ووثائق استلام وتسليم صورية وغير حقيقية.
وجرى إيقافهم وإحالتهم إلى المحكمة المختصة؛ للمطالبة بالعقوبات المقررة نظاماً.
وأكدت النيابة العامة على حظر السلوكيات الآثمة التي من شأنها الإضرار بالاقتصاد الوطني، وأن من تسول له نفسه المساس بذلك سيكون عرضة للمساءلة الجزائية المشددة.
التعليقات
طيب والعمالة اليمنية مسيطرين على المنادى في تستر واضح،، والعمالة البنقالية مسيطره على أسواق الخضار والسودانية على أسواق التمور والسطحات والدينات،،، نبي التحقق من هذة النشاطات الغير نظامية،، ونريد الطريقه اللتي يمكنني معرفتها للتبليغ عنهم
قواكم الله …. يجب القضاء على الحوالات الخارجي الغير نظاميه وهذا عمل جبار يحتاج لتكاتف الجهود من جهات رقابيه وبنوك ومراكز تحويل … الماضوع مهم جدا لانه يحفظ امن واقتصاد البلد … ولا غنى بتاتا البته عن نصائح وافكار ابونجر… وش رايكم …؟
السؤال هنا ايش مصير الأموال اللي اتحولت للخارج
اترك تعليقاً