ضرب الملك عبدالعزيز -رحمه الله- أروع أمثلة الإيثار، حينما قرر التبرع بتكاليف حجته للفقراء والمساكين في إحدى سنوات عصر ما قبل انتعاش النفط.

وعمل الملك عبدالعزيز على محاربة المجرمين وأوقفهم لتأمين رحلة الحجاج وحارب طمع التجار وخفض سعر تذاكر الحج.

وجلب الملك عبدالعزيز -رحمه الله- سيارات من الخارج لنقل الحجاج من جدة إلى مكة المكرمة، وأمر بوضع المظلات في الحرم المكي حمايةً لضيوف الرحمن من لهيب الشمس.