أثار مقطع لبائع مصري يرمي أكياس حلوى “غزل البنات” على الأرض وسط شارع عام في إحدى قرى محافظة سوهاج بمصر موجة كبيرة من التعاطف
وأظهر المقطع البائع يقطع أكياس حلوى غزل البنات ويلقيها أرضاً بسبب مضايقات الأطفال له وعدم بيعه بضاعته في ذاك اليوم.
ويبدو أن البائع يتجول في الشوارع من أجل بيع بضاعته لكسب قوت يومه، ولكن الحظ لم يحالفه في هذا اليوم فألقى الحلويات في الشارع.
التعليقات
حسبنا الله ونعم الوكيل. ولئن شكرتم لازيدنكم اتقوا الله في النعم يا مسلمين. فقد كان اسلافنا العرب إذا باع جزء من بضاعته أو لم يستطع البيع تصدق بها ولم يرجع لبيته الا ويجد رزقا من الله قد جاءه. أما إلقاء النعمة والسخط على الله لأنه لم يستطع البيع فبشره بفقر وذل في الدنيا وعذاب اليم في الآخرة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم نسأل الله العافية والسلامة
اذاً مانباعت اليوم تنباع بكره والله كريم ولا اتصدق بيها تكسب اجرها إمآ ترمي نعمت ربنا في الارض هذا حرام ياخي
الله يعوضه خير والحمد لله على كل حال
لا حول ولا قوة إلا بالله **
ياابو عمار إذ كنت في نعمه فأحمد ربك عليها غيرك مايلقي قيمة الأكل ولاقيمة ملابس العيد ولا قيمة معيشته اليوميه
ويبدو أن البائع يتجول في الشوارع من أجل بيع بضاعته لكسب قوت يومه
يمكن الحشيشه مضروبه
اترك تعليقاً