أثبتت دراسية حديثة أن العيش في المساحات الخضراء يؤخر التدهور المعرفي ويقي من الخرف

وأظهرت الدراسة أن العيش في أحياء أكثر خضرة في منتصف العمر يمكن أن يبطئ التدهور المعرفي بمعدل سنوي يبلغ ثمانية أشهر

وأوضحت الدراسة أن نحو ٤٠٪؜ من حالات الخرف يمكن الوقاية منها أو تأخيرها على مستوى العالم ، فيما أشارت دراسة أخرى إلى أن العيش في الأماكن الصاخبة والضوضاء يعزز فرص الإصابة بسكتة دماغية بنسبة ٣٠٪؜