رد مدرب برشلونة السابق، تشافي هيرنانديز، على الانتقادات التي وجهت له وللفريق تحت إدارته، في ظل المقارنة مع الموسم الحالي، الذي شهد بداية رائعة للفريق، حتى الآن، تحت قيادة الألماني هانزي فليك، بالفوز في 4 مباريات وحصد العلامة الكاملة من النقاط.
وقالت صحيفة “سبورت” في تقرير لها، إنه “تم الحديث كثيرًا عن الفروقات التي توجد بين العمل البدني الذي يتم تنفيذه هذا الموسم تحت قيادة فليك وبين ما كان يتم في عهد تشافي هيرنانديز، سواء لابورتا، أم ليفاندوفسكي، ورافينيا أم بيدري، وغيرهم، تحدثوا عن هذا الموضوع مؤخرًا، متفقين بشكل كبير على أن التركيز على الجانب البدني أصبح أكبر مع المدرب الألماني”.
وأضاف التقرير: “بداية برشلونة، الذي فاز بشكل مريح في الجولات الأربع الأولى من الدوري، أبرزت الحالة البدنية للفريق الذي يظهر قوته سواء بالكرة أم دونها، الشعور السائد هو أن العمل هذا الموسم أكبر من المواسم السابقة، ومع ذلك، لا توجد إحصاءات تؤكد أن الموسم الماضي والمواسم السابقة التي كان فيها تشافي مدربًا شهدت نقصًا في ما يتعلق بالإعداد البدني، ولهذا السبب، فإن كل ما قيل مؤخرًا لم يلقَ استحسانًا لدى المدرب السابق وفريق عمله والمقربين منه”.
وأشارت الصحيفة: “أحد الأفراد الذين كانوا جزءًا من الطاقم الفني السابق لبرشلونة أرادوا مراجعة المقاييس والإحصاءات المسجلة خلال الموسمين ونصف الموسم، وقد قضاها تشافي في قيادة الفريق لتأكيد شعورهم، وهذا ما حدث فعلًا، ومن خلال الرجوع إلى البيانات التي يخزنها (ميديا كوتش)، وهي أداة يستخدمها جميع فرق الدرجة الأولى، تمكنوا من التحقق، على سبيل المثال، أنه في العام الذي فازوا فيه بالدوري، احتل لاعبو برشلونة دائمًا أحد المراكز الثلاثة الأولى فيما يتعلق بالمسافة المقطوعة والمسافة المقطوعة بسرعة كبيرة، وظل الفريق محافظًا على مستواه في العام التالي، ووفقًا لاستنتاجاتهم الخاصة، فإنه في معظم الأقسام، تفوق بيانات برشلونة بيانات بطل الموسم الماضي، ريال مدريد”.
وأردف: “التحليل الذي أجراه فريق تشافي يؤكد أن البيانات البدنية (من فترة المدرب السابق) هي الأفضل في آخر 11 موسمًا للنادي”.
وأضاف التقرير: “بداية برشلونة، الذي فاز بشكل مريح في الجولات الأربع الأولى من الدوري، أبرزت الحالة البدنية للفريق الذي يظهر قوته سواء بالكرة أم دونها، الشعور السائد هو أن العمل هذا الموسم أكبر من المواسم السابقة، ومع ذلك، لا توجد إحصاءات تؤكد أن الموسم الماضي والمواسم السابقة التي كان فيها تشافي مدربًا شهدت نقصًا في ما يتعلق بالإعداد البدني، ولهذا السبب، فإن كل ما قيل مؤخرًا لم يلقَ استحسانًا لدى المدرب السابق وفريق عمله والمقربين منه”.
وأشارت الصحيفة: “أحد الأفراد الذين كانوا جزءًا من الطاقم الفني السابق لبرشلونة أرادوا مراجعة المقاييس والإحصاءات المسجلة خلال الموسمين ونصف الموسم، وقد قضاها تشافي في قيادة الفريق لتأكيد شعورهم، وهذا ما حدث فعلًا، ومن خلال الرجوع إلى البيانات التي يخزنها (ميديا كوتش)، وهي أداة يستخدمها جميع فرق الدرجة الأولى، تمكنوا من التحقق، على سبيل المثال، أنه في العام الذي فازوا فيه بالدوري، احتل لاعبو برشلونة دائمًا أحد المراكز الثلاثة الأولى فيما يتعلق بالمسافة المقطوعة والمسافة المقطوعة بسرعة كبيرة، وظل الفريق محافظًا على مستواه في العام التالي، ووفقًا لاستنتاجاتهم الخاصة، فإنه في معظم الأقسام، تفوق بيانات برشلونة بيانات بطل الموسم الماضي، ريال مدريد”.
وألقى التقرير الضوء على عدد النقاط التي جمعها الفريق بناءً على الدقائق التي تم تسجيل الأهداف فيها، وكانت النتائج حاسمة: في أول نصف ساعة تم جمع 15 نقطة، بينما تم جمع 16 نقطة في النصف الثاني، أما في آخر ثلاثين دقيقة، فقد حقق برشلونة 54 نقطة.
وحقق برشلونة بداية مثالية بقيادة فليك بعد فوزه بجميع مبارياته الأربع الأولى، ما جعله وحيدا في الصدارة بفارق أربع نقاط عن كل من غريمه ريال مدريد حامل اللقب وأتلتيكو مدريد وفياريال، وبفارق خمس نقاط عن جاره جيرونا الخامس.
التعليقات
اترك تعليقاً