تمكنت إحدى الصور النادرة التي تعود لعام 1963 من نقل أجواء الحياة البسيطة والهادئة في تلك الحقبة.

تظهر في الصورة سيدة جالسة على شنطة السيارة الخلفية، متوقفة بجوار أحد الطرق في المنطقة الشرقية، حيث يحيط بها الكثبان الرملية التي تشتهر بها تلك المنطقة.

تعكس الصورة جمال البساطة وحب المغامرة الذي كان يميز الناس في ذلك الوقت، حيث كان التنقل في المناطق المفتوحة والتفاعل مع الطبيعة جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية.

الكثبان الرملية التي تظهر في الخلفية تعد رمزًا للبيئة الطبيعية التي شكلت جزءًا من الثقافة المحلية، مما يضفي على الصورة لمسة من الذكريات الحنينية والتاريخية.