أفاد جراح ألماني أن الخلايا السرطانية انتقلت من مريضه إلى جسده من خلال جرح أصيب به أثناء إجراء عملية جراحية.

وأكد الطبيب أن جرحاً قطعياً في يده نتج عنه بعد 5 أشهر ورماً خبيثاً، على الرغم من تطهير الجرح؛ لتكشف الفحوصات الدقيقة عن أن الكتلة هي ورم خبيث من نفس النوع الذي كان يعاني منه المريض.

وتعرف الحالة باسم “زرع عرضي” لخلايا الورم السرطاني، وهي حالة نادرة تحدث عند انتقال خلايا الورم عبر إصابة أو جرح؛ حيث أثبتت التحاليل انتقال المرض عبر الجرح مثل “الإيدز”.