كشفت مرشحة ترامب لمنصب رئيس الاستخبارات، تولسي جابارد، عن تمويل الإدارة الأمريكية لتنظيم “القاعـدة” وجماعات متطـرفة أخرى بهدف تغيير الأنظمة في الشرق الأوسط.
وأشارت مرشحة ترامب لمنصب رئيس الاستخبارات إلى أنه كان هناك تعاون مع تنظيم القاعدة وتم تزويدهم بالأسلحة والمعدات في محاولة للإطاحة بذلك النظام مما يؤدي إلى بدء حرب جديدة لتغيير الأنظمة في الشرق الأوسط .
ولفتت إلى أن برنامج التدريب والتجهيز التابع لوزارة الدفاع والذي بدأ أيضاً في عهد الرئيس أوباما قد تم النظر فيه ودراسته على نطاق واسع مما أسفر في النهاية عن استخدام أكثر من نصف مليار دولار لتدريب ما كانوا يطلق عليهم اسم المتمردون المعتدلون لكنهم في الواقع مقاتلون يعملون ويتعاونون مع جماعة القاعدة في سوريا كل ذلك كان بهدف تغيير النظام .
وأكدت أن تلك الحروب هي من أجل تغيير النظام في سوريا مثل الحروب المتشابهة في العراق واسقاط القذافي ومبارك على الرغم من كون هؤلاء جميعاً دكتاتوريين من المرجح أن تؤدي إلى صعود متطرفين إسلاميين مثل القاعدة للاستيلاء على السلطة .
التعليقات
على نفسها جنت براقش —- نفهم من كذى ان احداث 11 سبتمبر/ 2001 وتفجير برج التجارة العالمي والاحداث الاخرى في حينه كانت مخطط متفق عليه بين القاعدة وامريكا وان كل الكوارث التي حلت بالعالم العربي وافغانستان كانت خدعة كبرى دبرتها امريكا واذنابها —– حقا من فاز بكم ايها الامريكان فقد فاز بالسهم الاخيب
أمريكا تبحث عن مصالحها في الشرق الأوسط
ماهمها تدعم ارهاب تدعم مخربين اهم شي مصلحتها
بينما كل شي تسويه أمريكا يكون بالتراضي
يعني ماكنك تشوف
جميع الأمور تدار من تحت الطاولات
عندكم مرحلة تسليم أسرى إسرائيل
مالاحظتو أن أفراد حماس يحملون بنادق إسرائيلية يأتون بالاسرى على سيارات إسرائيلية
ويقولون هذي غنائم من اليهود بينما في الحقيقة هذي اعطيات من اليهود
كبت العشا….ههههههه
اترك تعليقاً