مع بداية شروق الشمس، يعم الهدوء صحن الطواف في المسجد الحرام، وتبدأ أشعة الشمس الذهبية في إنارة الكعبة المشرفة، في مشهد يبعث الطمأنينة في القلب.

ويواصل المعتمرون طوافهم في أجواء مليئة بالسكينة والخشوع، وكلٌّ منهم يحمل في قلبه دعاءً وأمنية، متقربين إلى الله بكل حب وإخلاص.

هذا المنظر لا يمكن وصفه بالكلمات، بل يُشعر به في الأعماق.

إقرأ أيضًا: