أكّد جهاز المخابرات الإيطالي، وجود أدلة جديدة عن مساهمة النظام الإيراني في تشجيع وتسهيل أنشطة عناصر متطرفة مرتبطة بالتنظيم الإرهابي بين أوروبا وأفغانستان، مرورًا بالأراضي الإيرانية.

وكشفت المخابرات الإيطالية ، اتصالات جرت بين عضوين من القاعدة، لإرسال مجندين من أوروبا إلى أفغانستان عن طريق إيران. وجرت المحادثات بين محمد الألماني (بن هاني الأسد) وهارون (طارق الشرابي) في مارس 2011 وفق صحيفة ” كورييري ديلبا سيرا ” الإيطالية.