يصاب الفرد غالبًا بالتهاب على مستوى الأنف، أثناء الزكام، بنسبة 50- 90%، ما يستدعي كميات كبيرة من المحارم.
وكشف بعض المختصين، أن الأنف يفرز وينتج كميات كبيرة من المخاط، أثناء البرد والزكام، لتدفئة الهواء المستنشق.
وأوضحوا أن ” السائل والمخاط الزائد والخارج من الأنف، يرطّب الهواء الذي نتنفسه، وبالتالي يقي من تهيج الخلايا في الرئتين ” .
التعليقات
المشكلة ليست في الزكام فقط المشكلة التي يعاني منها الكثير الاحتقان والتهاب الحلق المصاحبان للكحة التي تأرقك فترة النوم والحل بعيداً عن تناول المضادات الحيوية وحلاوة الحلق استخدم هذه الطريقة المجدية والمجربة
خذ نصف حبة ليمون وضع عليها القليل من الملح والقليل من الفلفل الأســــود وقم بمصها كرر وضع الملح و الفلفل الأســود أكثر من مرة واستخدم هذه الطريقة مرتين في اليوم وسجد أنها بإذن الله تخفف الكثير من معاناة ما ذكر سابقاً وستنام قرير العين
سبحان الله العظيم ,,
,, لله في خلقه شؤون ,,
هههههههههههههه الله يستر عليك يا اخ ابو فهد ,,
,, اضحكتني من جد ، اضحك الله سنك ,, آمين ,,
سبحان الله وفي كل شيء له أية تدل على أنه واحد
لبس خشمك حفاظه
عنوان مقرف?☺?
اترك تعليقاً