في بادرة تنم عن حب الوطن أعلن رجل الأعمال الشيخ عبدالعزيز بن خميس بن مقنع النعثلي شيخ قبيلة النعاثلة من بني مالك، عن إعفاء جميع المستأجرين لعقاراته الواقعة بالمنطقة المركزية على شارع أضم العام ، من دفع الإيجار لستة أشهر ، وذلك نظرًا للظروف الراهنة ، في ظل الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد .
وقد أشاد الجميع بما قام به ” النعثلي” خاصة في مثل هذه الظروف الراهنة ، فهي مبادرة وطنية تسهم في التكاتف وتتجلى فيها وقفات رجالات الوطن الشرفاء ، وأن ما قام به تجاه المستأجرين ينم عن انسانيته ووطنيته البحتة ، بتخفيفه الضرر عنهم في ظل هذه الظروف .
وقد ذكر ” النعثلي ” والذي يعمل أخصائياً بمستشفى أضم العام ، أن ما قام به ماهو إلا واجب عليه ، بل أن كل شي يرخص مقابل حب الوطن ،وما ذلك إلا مساهمةً منه ومساندة لجهود الدولة في دعم القطاع الخاص ، في مواجهة الفيروس ، والتخفيف على أصحاب الأعمال المتظررين إقتصادياً .
التعليقات
صحيح ونااخوك وبعد مبادره الشيخ على طول من بعده طلعو ثلاثه تجار الله يجزاهم خير اعفو المستاجرين
صحيح ونااخوك وبعد مبادره الشيخ على طول من بعده طلعو ثلاثه تجار الله يجزاهم خير اعفو المستاجرين
اصلن هذا شيخ ولد شيخ قبل مايعفي الناس من الاجارات وبالعكس الاعلان في مثل هذه الحاجات يكون افضل عشان التجار الباقيين يقتدون به وفعلا بعد مااعلن على طول ثلاثه تجار سوا مثل الشيخ جزااه الله خيرااا
كوكو لا تدخل في نوايا البشر
دع الخلق للخالق
بالعكس كم نحن بحاجه لمثل هذه المبادرات الوطنيه
الله يجزاه بكل خير وربي يطرح له البركه إن شاء الله عمل يشكر عليه
الشيخ عبدالعزيز رجل فاضل ومن أهل الخير ونحسبه والله حسيبه
ولا أقولها مدحه في وجهه
الرجل فعلآ قول وفعل
وظهوره في الصحف أو في الأعلام ياتعليق1
ليس تفاخر ولا منه
لكن علشان بقية التجار يحذون نفس حذوه ويخففون على المستأجرين الي توقف عندهم الشغل وعداد الإيجار يحسب في ظهورهم مساكين
من يحميهم من جشع التجار
وين وزارة التجارة ماتلزم ملاك العقار بعدم أحتساب المدة الي ستقفل فيها المحلات
لابد من النظر في الموضوع
الرياء أن يعمل الإنسان العمل ليراه الناس ويسمعوا به، فهذا هو الرياء المذموم، أما أن يفعل الإنسان الخير لوجه الله، ثم يظهره الله تعالى للناس، فيُثني الناس على صاحبه بالخير، فهذا من عاجل بُشرى المؤمن، كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الذي رواه الإمام مسلم وغيره، فقد قال أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه-: (قيل لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه؟ فقال: تلك عاجل بُشرى المؤمن). يعني أنها البُشرى المعجلة له بالخير، وهي دليل على البشرى المؤخرة في الآخرة.
فثناء الناس على الإنسان بالخير أمرٌ حسنٌ، ولا يضر العامل ما دام يقصد بعمله وجه الله تعالى، كما أن الإنسان أيضًا إذا فرح بحسنته التي عمِلْها فإن فرحه هذا لا ينافي الإخلاص، بل هي علامة على وجود الإيمان في القلب، فمن سَرَّتْه حسنته وساءته سيئته فذلك هو المؤمن، أو كما قال -عليه الصلاة والسلام-.
جزاه الله خير ..
ماشاء الله تبارك الله يبارك له في حلاله وماله
اعفي بشرط اهم شي تطلعون اسمي وتكتبون الشيخ فلان ابن طقعان وتحطون صورتي واني شوفوني ياناس عفيت الايجار عن الناس اااااااااااااه اقسم بالله ماكرهت بحياتي الا هالنوع الي يحب يتفشخر قدام الناس بفلوسة احقر هالنوع يقولك صار للذبانة دكانة وصارت تقفل على بكير
اترك تعليقاً