بدأت سيدة سورية تقيم في لبنان في العمل في مجال الدعارة بتسهيل وإرغام من زوجها المدعى عليه، بحيث بات يجبرها على لقاء الزبائن حتى في الأيام التي كانت ترفض فيها العمل، ويأخذ منها كامل المال الذي كانت تجنيه.
وتابعت السيدة ممارسة الدعارة الى أن تم اكتشاف أمرها بعد وفاة أحد الزبائن الذي كانت معه بسبب تعرضه لسكتة قلبية؛ لتقول بعد القبض عليها أنها متزوجة من حسام منذ ثلاثة عشر عاماً، وأن زوجها كان يعاملها دائماً معاملة سيئة ويقوم بتعنيفها.
وقد تعرفت منذ فترة الى فتاة شجعتها على العمل في مجال الدعارة، ما سيساعدها على تأمين مصاريف المنزل، وأنها أُعجبت بالفكرة فأعلمت زوجها عن رغبتها بذلك، فوافق على الفور من دون إبداء أي اعتراض؛ حيث صار زوجها يرغمها على ذلك ويقوم بضربها في حال رفضت، وفي المرة الأخيرة ذهبت الى منزل زبون تعرفت عليه من خلال زوجها فتعرض لسكتة قلبية أثناء وجودها معه ما أدى الى وفاته.
التعليقات
اهلا بالدلخ
لا حول و لا قوة الا بالله .. نهايه سيئه
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
هذا هم السوريين ساكنين قصور ومعهم السيارات الفارهه والوظائف المرموقة كل هذا منين في بلدهم لم يحصلوا على هذه الأشياء كل هذا منين
غير النشامى الأردنيين فلا . هم الرجال بمعنى الكلمه
يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
{مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}
طيب دلحونه …
اذا قلنا تلاتلاف ورأه… شو ألت ي ..؟
?????
ياثقل دمك
الدوافير فاردين العظلات وابضايات…
وبالآخر ..شحوه اذا شحطه حأها الفين ورأه..
?????
هذا الكلام منقول من كتاب الفحل فطيحان بن بطوطه…. وعنوانه مغامرات فطيحان مع نسوان بلاد الشام..
اترك تعليقاً