روى الباكستاني “شفيق الزمان” قصة انضمامه للعمل كخطاط في المسجد النبوي طيلة 30 عامًا.

وذكر أنه يعيش في المملكة منذ 40 عاما، وبدأ عمله في المدينة المنورة في محل نيون، وبعدها شارك في مسابقة في الحرم.

وأضاف أن خطه أعجب لجنة التحكيم في المسابقة، وظنوا أن عربي إلا أنهم اكتشفوا بعد ذلك أنه باكستاني.

ونوه بأنه أحب الخطوط العربية منذ الصغر لذلك برع في رسمها، لافتا إلى أن تصميم وتنفيذ القبة الواحدة تستغرق منه شهرين تقريبًا.