كشفت مكالمات فيديو أُجريت بين أصدقاء أمريكيون أثناء العمل، صديقًا لإحدى العاملين يخرج فجأة دون علمه بأن المكالمة جارية أثناء تجواله وهو يكتب إحدى الرسائل على الهاتف.

ولحسن حظ الصديقين، أنقذ الكرسي جيسون من مزيد من الإحراج، فقد أخفى نصف جسده السفلي عن الظهور في الكاميرا، وكان داميان أمام الكاميرا مع 12 من زملائه، ولم يكن لدى صديقه أية فكرة عن وجود اجتماع فيديو على الشاشة بعد خروجه من الحمام في موقف عفوي.