فاجئ المخاض سيدة حامل قد توجهت إلى المستشفى من أجل ولادة طفلها المنتطر إلا أن المخاض كان له كلمة أخرى في طريقة قدوم المولود الجديد للعالم.

وكانت السيدة على بضعة أمتار من باب الدخول للمستشفى لكن المخاض اشتد عليها ولم تتمكن من التحرك ووقفت في مكانها.

وسارعت إحدى الشرطيات بمساعدتها، وظلت تشجعها في الولادة حتى تمكنت المرأة من الولادة، وخرج المولود بسلام، ودخلت مع طفلها إلى المستشفى.