أعرب نشطاء إيرانيون عن قلقهم حيال مصير صحافيتين اعتقلتهما قوات النظام الإرهابي في السجن، بسبب تسليط الضوء على وفاة مهسا أميني.

وأفاد النشطاء بأن الصحافيتين استُهدفتا بحملة تصوّرهما على أنهما جاسوستان، وهما نيلوفر حامدي والهه محمدي.

وقد تم اعتقالهما في بداية التظاهرات التي اندلعت في أعقاب وفاة أميني بعد توقيفها من قبل ما يسمى بشرطة الأخلاق بسبب الحجاب الإلزامي.

ولا تزال الصحافيتان في سجن إوين في طهران، ولا يعلم عن مصيرهما شيئا.