روت هدى البليهد تفاصيل مؤلمة في ذكرى وفاة شقيقها “محمد البليهد” في تفجيرات الرياض عام 2003.

و استذكرت الأخت المكلومة أخاها الراحل الذي طالته يد الإرهاب الغادرة ، مشددة على أنه كان نعم الأخ والزوج والأب والصديق.

وأوضحت أن شقيقها كان وقتها يسكن مع أسرته في مجمع الحمراء بالرياض، وفجأة جاء خبر التفجيرات التي ضربت المجمع ذاته، واصفة المشهد بأنه مؤلم ومأساوي، حيث ظهرت فيه نساء وأطفال ورجال وإصابات خطيرة.

وأضافت : “جلسنا ننتظر في الخارج على أمل أن نتلقى أي خبر عنه، وسط مشاعر مضطربة من الألم والخوف، حتى تأكد خبر الوفاة وصدم الجميع.