أقدم رجل غاضب على خطف تاج الفائزة بلقب ملكة جمال البرازيل، وذلك احتجاجاً على احتلال زوجته المركز الثاني في المسابقة.

وصدم زوج الوصيفة الأولى ناتالي بيكر، التي كانت تمثل مدينة كويابا، أعضاء التحكيم والجمهور بتصرفه غير المتوقع، حيث نزع التاج من يد السيدة التي كانت ستضعه على رأس الفائزة إيمانويلي بيليني، التي كانت تمثل مدينة فارزيا، وألقاه على أرضية المسرح مرتين حتى تحطم.

وحاول الرجل إخراج زوجته بالقوة من المكان، لكن تدخل أمن المسابقة، وسحبه إلى الكواليس، فيما أصر منسق المسابقة مالون هاينش، على أن حكام المسابقة كانوا عادلين في إعلان بليني ملكة.