قام شاب بنشر فيديو له وهو يوثق لحظات دخوله إلي الفندق الذي كان ينزل به الفنان محمد عبده في نجران.

وكان الفيديو يوضح مدي لطافة الشاب الذي ذهب إعجابا وحبا للفنان، وظل واقفا في الممرات باحثا عن غرفته، وينادي عليه ولكن بدون إستحابة.

ثم قام بغناء مقطع من أغنية له حتي يخرج، ولكن أيضا بدون إجابة، وعندما وجد الغرفة أخيرا لم يجد الفنان.

فقام الشاب بأخذ قبعته وظل يشم ويقبل فيها، ثم ارتداها، وشغل في الخلفية أغنية “سرقني”، معلقا علي فعلته: أنه أخذها لأنه لم يجده.