شدد الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، على رفضه لأي قوانين بشأن زواج المثليين وما يسمى بالجنس الثالث الذي يروج له الغرب.

وأكد أنه لن يعترف أو يوقع على أية وثيقة تعترف بجنس آخر غير الذكر والأنثى وكل ما يخص المثليين..

وأشار إلى الضغوط التي تتعرض لها صربيا من قبل الاتحاد الأوروبي بسبب ذلك الأمر، إذ تطالب أوروبا والولايات المتحدة، دول العالم، بالاعتراف بزواج المثليين وبـ”الجنس الثالث”، وحق الأطفال في تغيير جنسهم.