ظهر طفل فلسطيني في مشهد يدمي القلوب، أثناء حديثه مع جثة أحد أفراد أسرته، الذي فقده أثناء القصف الأخير على قطاع غزة.
وجاء الطفل في حالة من الانهيار الشديد، ثم احتضن الجسمان، كأنه يقول له لا ترحل وتتركني وحيدًا.
فيما دعا له الكثيرون بأن يرزقه الله الصبر على ما ابتلاه، وعلق أحدهم: في هذا الوضع تساوت عنده الحياة مع الموت، أو ربما الموت له أهون مما يشعر به.
التعليقات
حسبنا الله ونعم الوكيل
ولاحول ولاقوة الابالله
إسرائيل بفعلها الوحشي هذا تشحن القلوب عليها وتنشيء جيل فدائي متشوق للثأر والانتقام
لاتعتقد إسرائيل انها بفعلها المشين هذا تخوف الفلسطينيين
بل تزيدهم إصرار وعناد
وشوقأ لتدمير هم
الطفل لاينسى وسيكبر وينتقم شر انتقام
وتستمر المقاومة
وعاشت فلسطين حره ابيه
اترك تعليقاً