حاكمت السلطات التركية شابًا بعدما فاجأ الجميع بدخوله إلى قسم الشرطة حاملاً جثة سيدة بين يديه، مدعياً وفاتها أثناء شجار بينهما.
وادعى باليكايا في اعترافاته الأولى أن الضحية أخرجت مسدساً كان بحوزتها، وخلال المشاجرة خرجت منه رصاصة بالخطأ فاخترقت أذنها ومنها إلى رأسها وأودت بحياتها في الحال.
ويُشار إلى السيدة كانت تعيش بعيداً عن زوجها، بينما باليكايا لا يزال يعيش مع زوجته، وأن العلاقة بين الجاني والضحية ليست صداقة فحسب، بل تجمعهما علاقة حب.
يُذكر أن الضحية إيدا كوش متزوجة ولديها طفل صغير، لكنها تعيش بعيداً عن زوجها، بينما باليكايا لا يزال يعيش مع زوجته، وأن العلاقة بين الجاني والضحية ليست صداقة فحسب، بل تجمعهما علاقة حب.
التعليقات
اوكي
اترك تعليقاً