قتلت قوات الأمن في ميانمار، 34 متظاهرًا ضد الانقلاب العسكري، وذلك على خلفية الاحتجاجات، المندلعة منذ يوم 1 فبراير الماضي على أثر إطاحة جيش البلاد بالحكومة.
وأدانت منظمة الأمم المتحدة بشدة حملة القمع العنيف في ميانمار، معربة عن انزعاجها البالغ إزاء زيادة أعداد القتلى والإصابات الخطيرة.
وكان قادة الانقلاب العسكري في ميانمار، أقالوا سفير بلادهم لدى الأمم المتحدة كياو مو تون بعد دعوته للمساعدة في إزاحة الجيش من السلطة.
التعليقات
اين الامم المتحده واين حقوق الانسان في امريكا وغيرها
اترك تعليقاً